https://www.sabaanews.com
أحدث المقالات

الاختبارات الشفوية - أكاديمية التدريس

 
































































الاختبارات الشفوية :




 الإختبارات الشفوية من أقدم الوسائل التي استخدمت لتقويم التحصيل ، وما زالت تستخدم حتى الان 

استخداماً واسعاً ، وتعتبر أفضل وسيلة للتقويم وذلك بالنسبة لبعض الأهداف التربوية، التي تتعلق بقدرة 

 التلميذ على التعبير عن نفسه لفظياً وشفوياً .

ويقصد بالإختبارات الشفوية اسئلة غير مكتوبة تُعطى للمتعلمين ويطلب منهم الإجابة عليها دون كتابة 

، والغرض منها معرفة مدى فهم المتعلم للمادة الدراسية ومدى قدرته على التعبير عن نفسه. 

يمكن للمعلم أن يستعمل الإختبارات الشفوية، إذا كان عدد الطلاب قليلاً وذلك لمعرفة حجم ما يمتلكه 

الطلاب من : معرفة ، مفاهيم ، مهارات ، كما وتستخدم الإختبارات الشفوية في قياس الأهداف التي 

تعجز الإمتحانات المقالية عن قياسها . فالمعلم إذا أراد أن يطلع على قدرة التلاميذ على اللفظ الصحيح 

، فأنه يلجأ الى مثل هذه الإمتحانات التي يلاحظ بها طلابه : كيف يقرأون ، كيف يتفاعلون مع القراءة

، كيف يلفظون الكلمات لفظاً صحيحاً ، كيف يجيبون على الأسئلة ، كيف يتكلمون ، كيف يواجهون 

الإمتحان برباطة جأش ، أو بنوع من الخوف والتوتر ، وبالتالي فأن الامتحان الشفوي يدرب التلميذ علي 

التعبير عن نفسه. 



مزايا الاختبارات الشفوية:-

١.يستطيع التلميذ أن يتلقى تغذية راجعة فورية ، لأنه سيقف على الخطأ في حينه ويتعرف على الاجابة 

الصحيحة ، من خلال مناقشة المعلم له ، أو لزملائه الآخرين. 

٢.يمكن للمعلم أن يحدد الصفات الشخصية لكل تلميذ من تلاميذه ، فيتعرف إلى شخصية كل تلميذ ، 

وطريقة تعبيره ، ومظهره الخارجي. 

٣.تدرب الطالب على الجرأة في القول ، والتعبير عن رأيه دون خوف ، وبالتالي تدربه على المناقشة 

في جميع الامور التي تحتاج الى ذلك. 

٤.تدرب الطالب على ضبط سلوكه ، وعدم مقاطعة الاخرين في الكلام واحترام أراء 


 الاختبارات الشفوية في التدريس التربوي


 من الأمور المهمة في قياس أهداف المجالات التعليمية مثل التلاوة والقراءة وغيرها، وتُعد من المكملات لأنواع الاختبارات في التدريس التربوي الأخرى من أجل قياس الأهداف التي تتعلق بالتعليم المعرفي.




 ما هي استخدامات الاختبارات الشفوية في التدريس التربوي؟ 

يُلجأ إلى إستخدام الاختبارات الشفوية في التدريس التربوي من قبل المهتمين في العملية الدراسية لما لها من فائدة كبيرة وتتجلى هذه الإستخدامات من خلال ما يلي:

 • تستخدم الاختبارات الشفوية في التدريس التربوي في المواقف التي يطلب من التلميذ الإجابة عن أسئلة الاختبار المُعدّ بشكل شفوي.

• تستخدم الاختبارات الشفوية في التدريس التربوي في المواقف التي يكون الهدف منها قياس مهارة التلميذ في مجال القراءة وفي مجال الخَطابة.

 • تستخدم الاختبارات الشفوية في التدريس التربوي في الوقت الحالي من أجل تقويم العلوم في المرحلة الأولى وفي المواد الدراسية الشفوية في المراحل الاساسية والمرحلة الثانوية.

 ما هي مميزات الاختبارات الشفوية في التدريس التربوي؟ 

يوجد مجموعة كبيرة من المميزات المتعددة ومتنوعة تمتاز بها الاختبارات الشفوية في التدريس التربوي عن باقي الاختبارات الأخرى وتتمثل من خلال ما يلي:

- تتميز الاختبارات الشفوية في التدريس التربوي بأنها تقدم العون والمساعدة من أجل إصدار الحكم على مدى تمكّن وقدرة الطالب على المناقشة، وتساعد بشكل كبير على سرعة التفكير.  

-تتميز الاختبارات الشفوية في التدريس التربوي بأنها لها فائدة وأهمية كبيرة عند القيام على تقويم طلاب المرحلة الابتدائية، وذلك بسبب عدم امتلاكهم لمهارات الكتابة ومهارة التعبير.

 -تتميز الاختبارات الشفوية في التدريس التربوي بأنها تقدم العون والمساعدة في تصحيح الأخطاء التي يتعرض لها الطلاب بشكل مباشر في لحظة حدوثها، وذلك لأن عدم تصحيح الأخطاء بشكل مباشر وتركها لمدة زمنية طويلة يؤدي ذلك إلى ترسيخها. 

-تتميز الاختبارات الشفوية في التدريس التربوي بأنها تقدم العون والمساعدة للمدرس من أجل التفريق بين الطلاب المتقاربين في نفس المستوى. 

- تتميز الإختبارات الشفوية في التدريس التربوي بأنها تفتح المجال لطرح مجموعة متعددة من الأسئلة بشكل غير متعب.   

 - تتميز الاختبارات الشفوية في التدريس التربوي بأنها تقوم على وصل أجزاء المادة الدراسية مع بعضها البعض. 




أهمية الاختبارات الشفوية التدريس التربوي؟ 

للاختبارات الشفوية في التدريس التربوي أهمية كبيرة؛

 -لأنها تقوم على تقديم صورة حقيقية عن القدرات والإمكانات اللغوية للتلميذ، من حيث القراءة أو اللفظ السليم والصحيح.

 -تساعد على الحكم بشكل صادق بما يتعلق بقدرة التلميذ على الحوار، والفهم والإستيعاب بشكل سريع. 

- تقدم فوائد عديدة عند القيام على تقويم الطالب في الأعوام الدراسية الأولى، لأن الطفل صغير العمر لا يملك مهارات التعبير الكتابي.

 - تفتح الفرص والمجال أمام التلاميذ من أجل الاستماع والإنصات إلى إجابة الطلاب الآخرين، وذلك من أجل الاستفادة من التكرار للمعارف وللمعلومات وترسيخها في عقولهم ويؤدي ذلك إلى تجنب الأخطاء التي يقع فيها الآخرين.

 -تعمل على التأكد من صدق ودقة الإختبارات التحريرية، ففي حال حصل التلميذ على علامة عالية وشك المدرس في صحتها، فيقوم المعلم بالإختبار الشفوي في التدريس التربوي للتلميذ في نفس الموضوع، فتبين للمدرس صدق النتيجة التي حصل عليها التلميذ في الاختبار التحريري.

 -تساعد على تصحيح الأخطاء التي يقع فيها التلاميذ، بشكل مباشر وقت حدوثها مما يعطي تغذية راجعة بشكل مباشر للتعليم.

 - تتيح المجال من أجل اختبار أكبر مجموعة من التلاميذ وذلك لا يؤدي إلى تعب المدرس من خلال عملية تصحيح أوراق الاختبارات في التدريس التربوي. 


كيف نجعل الاختبار الشفوي جيد في التدريس التربوي؟ 

العمل على اختلاف درجة مستوى السهولة ومستوى الصعوبة في أسئلة الاختبار الشفوي في التدريس التربوي، وذلك يؤدي إلى عدم الدقة في عملية تقويم التلاميذ، إذ قد يوجه المدرس سؤالاً ذو مستوى صعب إلى تلميذ ويوجه سؤال ذو مستوى أقل صعوبة إلى تلميذ آخر، وقد يلعب الحظ دوراً كبيراً في تقويم الطالب، وذلك يفرض ويتوجب على المدرس عدم التسرع من خلال إصدار الأحكام على مستوى التلاميذ دون اللجوء إلى استعمال عدد كبير من الأسئلة في الاختبار الشفوي في التدريس التربوي. 

العمل على عدم أخذ الاختبارات الشفوية في التدريس التربوي مدة زمنية طويلة في مجال إجرائها، حيث أن الأمر يحتاج إلى بضع دقائق لكل تلميذ، وذلك يعني أن الإختبار الشفوي يحتاج في بيئة صفية واحدة مجموعة من الدروس إلّا أنه يستطيع التغلب على وجود مثل هذه المشكلة باختيار مجموعة معينة من التلاميذ من أجل اختبارهم في كل درس، بحيث يعين جزء من المدة الزمنية المخصصة للدرس من أجل اختبار التلاميذ بشكل دوري.

 العمل على عدم تأثر نتائج الاختبارات الشفوية في التدريس التربوي بعدة عوامل متنوعة مثل: الخوف أو القلق.

 

وأيضاً تكمن أهمية الاختبارات الشفوية في التدريس التربوي :

 في صقل شخصية الطالب والتخلص من الشعور بالخجل مما يولد في نفس الشخص المتعلم الجرأة، ومن خلال الإختبار الشفوي في التدريس التربوي والإعداد المسبق له يدرب الطالب نفسه على سرعة الإجابة وبطريقة منظمة، ولكن هذا كله يحدث من خلال الاستعداد المسبق والالمام بالمعلومات والأفكار المطروحة في المادة الدراسية المعنية بالاختيار الشفوي في التدريس التربوي.

بالإضافة إلى مجموعة متعددة ومتنوعة من النصائح التي يجب العمل على اتباعها من أجل اجتياز وعبور الاختبار الشفوي في التدريس التربوي بنجاح وتتمثل هذه النصائح من خلال ما يلي:

- المعرفة الجيدة لموضوع الإختبار:

 إنّ الخطوة الأولى للإختبار يجب فيها معرفة موضوع المادة الدراسية الداخلة في الإختبار، فلذلك يجب دراسة الموضوع من جميع جوانبه، واكتساب أكبر قدر من المعلومات والمعارف المطروحة في المادة الدراسية المحددة للإختبار، وذلك إما من خلال المادة أو من خلال الشبكة العنكبوتية فهي من الوسائل والطرق السريعة في الحصول على المعلومات بشكل كبير. ومن ثم القيام على كتابة الأفكار الرئيسية التي توصل إليها والعمل على إيجاد تناسق وانسجام بينها، وأن العمل على ربطَ الأفكار ومحتوى الموضوع يساعد على إيجاد الإجابة للسؤال الذي لم نتمكن من معرفة الإجابة له، والترتيب المناسب للمحتوى وأفكار الموضوع فذلك يساعد على توقع الأسئلة التي سوف يقدمها المعلم خلال الاختبار الشفوي. 

-العودة خطوة إلى الوراء: 

القيام بالتفكير في خلفية الإختبارات الشفوية في التدريس التربوي وطبيعته قبل انعقاد الإختبار وذلك من خلال طرح مجموعة من الأسئلة مثل: الاختبار هل هو معني بالمادة الدراسية، أم أنه عبارة عن بحث أوكلت المهمة بالقيام على إعداده وتحضيره وغيرها، وهناك العديد من الأسئلة التي من خلالها نحدد الإطار الذي سيجرى الاختبار من خلالها وبذلك يستعد إلى الاختبار من الناحية العلمية والنفسية أيضاً.

- تسيير وقت الاختبار الشفوي: 

“الوقت كالسيف، إن لم تقطعهُ قطعك” هذه المقوله تُعد من أفضل النصائح قبل الاختبار، فالعمل على تسيير الوقت خلال الاختبار الشفوي في التدريس التربوي، فذلك لا يشبه الاختبار الكتابي، أن قراءة الأسئلة بشكل كامل في ورقة الاختبار الكتابي من أجل تعيين التنظيم المناسب للإجابة، من خلال مجموعة متعددة من العوامل كطول السؤال وغيرها. بينما الاختبار الشفوي في التدريس التربوي فإنه يعتمد على رؤية تعينها الفترة العامة للإختبار، ومن حيث موضوع الإختبار وغيرها، فمن غير الممكن أن يقدم المعلم ثلاثين سؤال في إختبار مدته الزمنية عشر دقائق، معني بمادة دراسية علمية تحتاج إلى الشرح، أو تدخل إلى اختبار مدته الزمنية ثلاثون دقيقة مع طالبين آخرين ويقدم لنا سؤال واحد، لذلك ومن خلال العوامل التي ذكرت من قبل، يمكن أن نميز الأسئلة التي ستعرض في الاختبار، وعلى ذلك توزع المدة الزمنية المناسبة للإجابة عن كل سؤال في الاختبار الشفوي في التدريس التربوي. 

-الخطابة وحسن الإلقاء:

 إنّ القدرة والتمكن من الإلقاء، وحسن التقديم، لا يوخذ خلال فترة زمنية قصيرة، فذلك يحتاج إلى بذل الجهد الكبير، وأن عملية التدريب هي أفضل طريقة من أجل إتقان الإلقاء قبل الاختبار الشفوي في التدريس التربوي، وهذا التدريب لا يعنى بالاختبار بقدر ما يعنى بطريقة التقديم والعرض أو الإجابة وغيرها، والقيام بالتدريب على ذلك الأمر من خلال القراءة بصوت عالي أمام العائلة، أو أمام المرآة.

- التخلص من القلق:

 إن عملية التحضير والإعداد المُسبق قبل دخول الاختبار الشفوي في التدريس التربوي من الأمور الهامة والضرورية من أجل التغلب على شعور القلق والارتباك أيضاً، وإن الاستعداد المبكر للاختبار يساعد على إدراك الأخطاء والهفوات والمزيد من تعلم المعارف والمعلومات، وعلى ذلك تزيد ثقة الطالب بنفسه. ويجب عدم إغفال القدرات التي تملكها على اجتياز الاختبار والنجاح فيه، فالجميع يتعرضون لنفس الشعور ويحب اعتبار ذلك نقطة قوة تدفع إلى التغلب على هذا الشعور، وإن الحضور المسبق بمدة زمنية مناسبة مهم من أجل الاستعداد لدخول قاعة الاختبار وهنا يجي الابتعاد عن الوقوف مع الطلاب قبل الاختبار لأن ذلك يرفع من مقدار القلق، لأن أي أمور سوف يتناولونها عن الاختبار سيؤدي إلى الارتباك والقلق من الاختبار الشفوي

القواعد المتبعة في الاختبارات الشفوية في التدريس التربوي؟ 

هناك مجموعة من القواعد المتبعة في الإختبارات الشفوية في التدريس التربوي وتتمثل من خلال ما يلي: 

من القواعد الهامة والواجب العمل على اتباعها عند إعداد الإختبارات الشفوية في التدريس التربوي يجب البدء بالأسئلة ذات المستوى السهل والبسيط من أجل التخلص من الشعور بالتوتر الذي يكون في نفس التلميذ. 

من القواعد الهامة والواجب العمل على اتباعها عند إعداد الاختبارات الشفوية في التدريس التربوي وخاصة في الامتحان النهائي يجب العمل على رد التحية، ومن ثم التبسم أمامهم، وملاطفة التلاميذ بمجموعة من الكلمات المشجعة، والإكثار منها في حال لوحظ على الطالب شعور الرهبة والخوف من الاختبار. 

وأيضاً القواعد الهامة والواجب العمل على اتباعها عند إعداد الاختبارات الشفوية في التدريس التربوي يجب العمل على تجنب إختبار التلميذ أمام الطلاب وبالذات التلميذ الذي يتصف بالخجل والإحراج. 



عيوب الاختبارات الشفوية في التدريس التربوي؟

 من العيوب التي تواجه هذا النوع من الإختبارات التحصيلية في التدريس التربوي 

-أنها تتطلب إلى الوقت الزمني الطويل في عملية تطبيقها وتنفيذها. 

-أن المعلم يتأثر بفكره الذي تكوّن من قَبل عن التلميذ. 

-أن استجابة التلميذ تكون متأثرة بالموقف المباشر خلال وقت الإختبار فقد يشعر بالخوف أو الارتباك، وكما أنه قد يتلعثم بالكلام أثناء الإجابة عن أسئلة الاختبار الشفوي. 

-أن الأسئلة التي يقوم المعلم على تقديمها وعرضها على الطالب لا تضم كل المواقف التي يحكم عن طريقها على إمكانات وقدرات التلميذ. 

-تقدير العلامة يتصف بالذاتية اي عدم الموضوعية.

 -أنها لا تعطي للتلميذ المدة الزمنية المناسبة من أجل التفكير في الإجابة عن أسئلة هذا النوع من الإختبار في التدريس التربوي.


قواعد تحسين الاختبارات الشفوية في التدريس التربوي؟

 يجب العمل على اتباع مجموعة من الطرق من أجل تحسين الاختبارات الشفوية وتتمثل من خلال ما يلي:

 ١- العمل على اللجوء إلى أكثر من معلم في تقويم التلميذ، ويحبب أن يقوم كل معلم بوضع الدرجة بشكل منعزل عن غيره من المعلمين

٢-يجب أن يكون المعلم دقيق الانتباه وتجنب التحيز لأحد دون غيره في إعطاء العلامة. من الطرق المتبعة من أجل تحسين الاختبارات الشفوية في التدريس التربوي العمل على كتابة مجموعة من الأسئلة المتعددة والمتنوعة على أوراق صغيرة الحجم وتكون مساوية لعدد طلاب البيئة الصفية بحيث يطلب من كل تلميذ سحب ورقة من أجل الإجابة عن أحد هذه الأسئلة المكتوبة والمحددة في الورقة التي يحبها. 

٣- العمل على تعيين الإجابة المثالية لكل سؤال من أسئلة الاختبار الشفوي والعمل على تحديد علامة كل سؤال. 

٤- العمل على التخلص وإلغاء الشعور بالقلق والتوتر خلال الاختبار الشفوي، وذلك عن طريق إظهار القبول من قبل المعلم وذلك يكون لجميع الطلاب البيئة الصفية الواحدة دون استثناء أي أحد منهم. 

٤- العمل على اللجوء إلى استخدم الاختبار الشفوي من قبل جميع المعلمين أثناء اليوم الدراسي من أجل أن يتعود التلميذ على مواقف الاختبار ويألفها، ولأن ذلك يساعد على إزالة الشعور بالخجل والقلق عند التلاميذ.

٥- العمل على ألّا تعتمد الاختبارات الشفوية على نمط واحد ومحدد في الإجابة، بحيث تحتوي أسئلة الاختبارات الشفوية على إجابات من النوع القصير أو إجابات أخرى تتطلب إلى التعبير اللغوي، وذلك يتطلب العمل على تعدد وتنوع الأساليب المتبعة في التعلم عند التلاميذ. 




المصدر:

 طرق التدريس العامة تخطيطها وتطبيقاتها التربوية، وليد أحمد جابر، ط 2005-١٤٢٥.

استراتيجيات التدريس الحديثة، د إيمان محمد سحتوت، د زينب عباس جعفر.

تحليل المحتوى في المناهج والكتب الدراسية، د ناصر أحمد الخوالدة.

              إعداد : رشا ابراهيم صابر 

دراسات عليا مناهج وطرق تدريس علوم 


تصميم : سماح أحمد

أكاديمية التدريس
أكاديمية التدريس
أكاديمية التدريس لتدريب المدرسين وتأهيلهم وتطوير مهاراتهم في مجال التدريس وتطوير العملية التعليمية.
تعليقات